السبت، 3 نوفمبر 2012

قصص اغتصاب القاصرات ال 13 في جدة من قبل وحش بشري






قصص اغتصاب القاصرات ال 13 في جدة من قبل وحش بشري

قصص اغتصاب القاصرات ال 13 في جدة من قبل وحش بشري






لم تمنعه أيام الشهر الفضيل شهر الصيام من الاستمرار في جرائمه الوحشية حيث أقدم على خطف 13 فتاة قاصر والاعتداء عليهن، بل كانت من بين ضحاياه طفلة لم تتجاوز التاسعة من عمرها، تمكن من خداعها وخطفها من أحد المراكز التجارية ليلة إعلان دخول شهر رمضان المبارك.
وخطط «الوحش البشري» لارتكاب جريمته في تلك الليلة حيث أوصل زوجته وابناءه (4 فتيات وولدين) إلى منزل جدهم في أحد أحياء جنوب جدة، ليبقى منزله خاليا من الأسرة والاجواء مهيأة لتنفيذ فعلته المشينة، وتمكن من استدراج طفلة التسعة اعوام من امام احد المراكز التجارية التي كان يتجول فيها، حيث لاحظ انعزالها عن والدتها بسبب حالة التعب التي كانت عليها.
كما تمكن من خداع فتاة ليلة زواج خالتها واستدرجها من داخل قصرالأفراح بحجة إيصال كيس مجوهرات يخص العروس.
أما أكثر ضحاياه إيلاما فكانت فتاة مريضة وجدها مستلقية على سرير الطوارئ في أحد المستشفيات الحكومية ونجح في استدراجها فور تحرك والدها من جوارها لغرض ما.
«المدينة» استمعت إلى إفادات الضحايا الثلاث وأولياء أمورهن حول تفاصيل ما حدث.

طفلة التسعة أعوام: كان متوحشا وقابل توسلاتي بمزيد من القسوة


تمكن الوحش من مخادعة ضحيته طفلة التسعة أعوام والتغرير بها عندما لاحظها تقف على أحد أعمدة المحل وتسند ظهرها على جدار العمود، اقترب منها وأشعرها بأنه من العاملين في المركز وان الوقوف بتلك الطريقة ممنوعة وعليها الانتقال معه إلى إدارة المركز حتى يقدم لها المساعدة، وهي الحيلة التي اتخذها مع الصغيرة ليخرج بها من المركز وفي اثناء الطريق توقفت إلا انه اكد لها بأنه سينقلها للجهة الاخرى من المركز.
وتروي الطفلة «ب. ع» قصة الاعتداء عليها موضحة أنها لحظة خروجها من المركز ارتابت في الأمر الا ان الوحش أفادها بانه سيقدم لها كل المساعدة وسيستدعي والدتها للادارة.
وتقول: «عندما وصلت إلى السيارة التي كانت معه طلب مني الصعود وكان لحظتها غليظا حيث أمسك بيدي وهددني بالضرب لو تحدثت او اظهرت اي صوت، واركبني السيارة وأجبرني أن اجلس في المقعد المجاور وكان يطلب مني عدم رفع راسي وتركني عند مكان الأرجل في المركبة، ولم اكن اشاهد اي شيء ولا اعرف اي طريق سلك».
صمتت الصغيرة للحظات، قبل أن تواصل حديثها ثانية: «توقفنا امام المنزل وطلب مني الخروج دون ان احدث اي صوت حتى لا يضربني وكان حينها يؤكد بأنه سيصعد للمنزل لدقائق ثم يعيدني للمركز، وكان يمسك بيدي بشدة حتى ادخلني المنزل وارتكب جريمته».
مرة أخرى تتوقف الطفلة البريئة عن الحديث وكأنها لا تريد تكرار تلك اللحظات العصيبة التي عاشتها في ذلك اليوم، ثم تكمل قصتها المأساوية قائلة: لم تكن صرخاتي ولا توسلاتي تجدي معه، بل كان متوحشا، ففي كل مرة اطلب منه تركي يزداد عنفه وقسوته وضربه لي، ويطلب مني عدم اعتراضه على اي عمل يقوم به».
«وبعد ساعتين - تقول الصغيرة وهي تغالب دموعها - اخرجني معه من المنزل، ولا اعرف اي الطرق كان يسلكها حتى توقف فجأة وأنزلني في شارع الجامعة».

والأب يكمل الرواية

ويكمل الأب المكلوم بقية ما حدث قائلا: «في تلك اللحظات رن هاتفي الجوال من رقم لا أعرفه واذا بنبرة صوت ابنتي وهي تبكي تطلب مني ان احضر إليها، ولم تكن تعرف الموقع، ليأخذ الهاتف الجوال احد الأشخاص ويدلني على المكان، فانتقلت برفقة ضابط الأمن حيث عثرت عليها وهي في حالة يرثى لها، وبدأ ضباط التحقيق في الاستماع لأقوال ابنتي والتي كانت في حالة انهيار كامل ولم تتمكن من تقديم معلومات مفيدة يمكن من خلالها الوصول إلى الجاني، غير انها بعد ان هدأت بدأت في جمع قواها وقدمت اوصافا لم تكن دقيقة وكذلك المنزل فأعطت وصفا لما بداخله، ولكن لم نتمكن من تحديد الطرق التي سلكها لعدم معرفتها بطرق جدة.
وأثنى والد الفتاة على الجهود التي بذلها رجال الأمن والمتابعة المستمرة للحادثة من قبل مدير شرطة جدة اللواء علي بن محمد السعدي الغامدي ورئيس وحدة العرض والاخلاق الرائد سلطان المالكي الذي قضى 3 ايام مع ابنتي يتجول بها في الشوارع محاولا الوصول إلى منزل الوحش، والشكر لكل رجال الامن على جهودهم في كشف هذا الوحش الذي سينال عقابه وجزاءه العادل بإذن الله.
(م. ع): خدعني بكيس المجوهرات ليلة زفاف خالتي
ضحية أخرى روت قصتها التي لا تقل مأساوية عن سابقتها، حيث تمكن الوحش البشري من استدراجها من قصر أفراح لحظة تقديم العشاء لضيوف الحفل ومغادرة حارس المدخل النسائي للمساعدة في إعداد العشاء.
وتروي الضحية كيف خدعها الوحش عندم خرجت لأمر ما فلاحظها وأخذ في السؤال عن علاقتها بالعروس لتبلغه بأنها خالتها.
تقول الضحية «م. ع»: إن الوحش أوهمها بأن هناك مجوهرات تخص العروس في سيارته وطلب منها ان تنتقل معه لأخذها وتسليمها للعروس، وهي الحيلة التي انطوت عليها فرافقته إلى سيارته (أحضرتها أجهزة الأمن من الرياض بعد إيقافه).
وعند الوصول إلى السيارة - تواصل الضحية - «طلب مني الصعود حتى يقترب من مركبة أخرى كانت مقتنيات العروس بداخلها، إلا انني ارتبت في الوضع بعد أن طلب مني الجلوس والهدوء عند اماكن ارجل الراكب، لينطلق الى منزله ويقوم بتهديدي بالضرب والتعذيب لو اظهرت اي صوت، صعدنا إلى منزله الذي لم أكن أعلم بأي حي هو في ذلك الوقت، وكان يتعامل معي بعنف وقسوة، فيما كنت أتوسل إليه بأن يتركني وأن يراعي ظروفي الأسرية وأشرح له بأن والدي يعاني من السرطان، ووالدتي مصابة بمرض الضغط والسكري، إلا أنه كان يقابل توسلاتي بضربي وصفعي على وجهي بشدة ويطلب مني الصمت وألا اتحدث عن هذه الظروف».

اختفاء 16 ساعة

ويلتقط الحديث والد الفتاة قائلا: بعد اختفاء ابنتي كنا نشك في العاملين بالقاعة، وتارة أخرى نشك في أنها ربما سقطت في احد الدهاليز الموجودة بقاعة الزواج، ولم نصل إلى أي نتيجة حتى اننا استعنا بفرق الدفاع المدني للبحث عنها في القاعة دون فائدة، عندها أبلغت الجهات الامنية التي تعاملت مع القضية في بدايتها بشكل باهت». وأضاف: «ابنتي اختفت عند الساعة العاشرة مساء تقريبا ولم يتم العثور عليها الا في اليوم الثاني عند الساعة الثانية ظهرا، حيث رن هاتفي الجوال واذا بإبنتي تطلب مني الحضور إلى المكان الذي وصفه لي أحد الأشخاص». وتعود الضحية لإكمال قصتها قائلة: «اخرجني الوحش من المنزل واجلسني عند موضع الأرجل ثانية وحذرني من رفع رأسي مشهرا سكينا في يده، حتى أوقفني امام احد المنازل وطلب مني ان اصعد إلى الدور الثاني وان اطلب من الأطفال الساكنين بإحدى الشقق النزول إليه، ارتبت في الأمر ولكن لم يكن أمامي سوى الامتثال لأمره، وبالفعل طرقت الباب على احد السكان وطلبت منه الهاتف واتصلت على والدي».

وجدتها بفستان العرس

ويكمل: «اتجهت إلى الموقع الذي ترك فيه الوحش ابنتي وكانت ترتدي فستان العرس وهي في حالة يرثى لها، وحضرت مع الفرق الامنية التي حاولت جمع أكبر قدر من المعلومات عن الوحش، واستمعت لاقوال ابنتي في محاولة لمعرفة الطرق التي سلكها ولكن دون جدوى». وقال الأب: إنه على ثقة بعدالة الشرع، وان الجاني سينال عقابه الرادع وفق ما يقرره الشرع حتى يكون عظة وعبرة لغيره.
ضحية: استدرجني من سرير الطوارئ بعد مغادرة أبي
ضحية ثالثة لم تشفع حالتها المرضية التي كانت عليها لتجعلها خارج حسابات ذلك الوحش ومخططاته الشيطانية، حيث كان يتجول داخل اروقة مستشفى حكومي جنوب شرق جدة، يراقب الوضع ويتحين الفرصة المناسبة، حتى لاحظ فتاة مستلقية على سرير الطوارئ ترصد لوالدها حتى اتجه إلى مرفق آخر داخل المستشفى ليتجه إليها ويبادلها الحديث.
أما كيف حدث ما حدث بعد ذلك، ترويه الضحية قائلة: «دخل إلي الجاني وأبلغني ان والدي في انتظاري وقد طلب منه ان يحضرني إليه في مواقف السيارات، فقمت من على السرير واتجهت إلى خارج المشتشفى، ولم اكن اشعر بأن الجاني يلاحقني الا عندما توقفت عند مدخل المستشفى ولم أجد والدي، فإذا بالشيطان الرجيم خلفي يقول لي (والدك في السيارة) واصطحبني إلى إحدى المركبات وطلب مني ان أنتظر بها حتى يبحث عن والدي، إلا انه عاد وركب معي في السيارة وانطلق بها الى ان خرجنا من المواقف، حيث طلب مني ان أجلس في مكان الأرجل واخفض رأسي على المقعد الامامي للراكب، والا ارفعه أبدا، كما طلب مني عدم التحدث معه أو سؤاله عن اي شيء بحجة انه يعرف والدي وأنه صديق له وسيوصلني إلى منزل أسرتي».
وبعد برهة من الزمن - تواصل الضحية - اوقف الوحش السيارة وطلب مني الخروج والصعود معه إلى شقته ليأخذ بعض الاغراض، ولم يأبه لتوسلاتي، بل كان متوحشا وبشكل مخيف، فدخلت إلى المنزل وكان عاديا ولم يكن لشخص واحد، إذ كانت المقتنيات تؤكد أن المنزل تسكنه أسرة كاملة وليس شخصا لوحده

قصه سوف تعجبكم

نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة:   استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم   للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم   اعهدها.   شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث   في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا   اليوم سأحضرها لك.   هذا ما سمعت من الحوار   وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في   جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟   تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن   تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا   مقبلة عليه.   فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي   وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟   فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى   فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب.   قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟   قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه.   اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي   على نفسي.   خرجنا وكان السائق بانتظارنا   لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.   الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.   وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا   وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا.   دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير   طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد   قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري   فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي:   أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.   قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!!   بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة.   وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم   أشعر بشئ.   ^            ^           ^    وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم.   سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف   تنسى الامر   رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .     ^             ^           ^ وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني   بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.   وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه.     ^            ^          ^         أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد انتهــــــــــت في هذه   القطعة.      ^                ^                ^      ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع   فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.     هههههههههههههههههههههههههه     ارجواالحب   والتسامح وعدم الغضب   لاني احب الجميع  المصدر : أبناء شباس عمير:

قصص اغتصاب قصيره 2012,قصص اغتصاب واقعيه 2012

قصص اغتصاب قصيره 2012,قصص اغتصاب واقعيه 2012


2012, واقعيه, اغتصاب, قصيره, قصص

تبدأ القصة..

أنا فتاه اسمي((ريم))على قدر كبير من الجمال كنت احلم مثل كل فتاه تلبس فستان ابيض,تمشي في لليلة زفافها كالملكه والورود تتناثر عليها...... لي ذكرى مؤلمه في حياتي لاريد ان اتذكرها ولكن ماجعلني اكتبها لكم لغرض واحد وهو اخذ الحيطه دوما لبناتك ((البنت مثل التحفه الثمينه الي اذا انكسرت مستحيل تتصلح واذا تصلحت تبقى الخدوش ظاهره عليها ))اخواتي وأخواني أليكم قصتي التي تذرف دموعي حين تذكرها ويتعب عقلي حين يسترجعها ويكاد يتوقف قلبي حين ذكراها ويكاد ينشل جسمي حينما أعاود عجله الماضي الذي لاتذكر منه شي جميل بحياتي...أليكم قصتي التي سأكتبها باللغه العاميه:

انا فتاه ابلغ من العمر الآن 29 سنه اعمل حالياًمديره لاحدى المعاهد(الحاسب الآلي)الذي املكه,انا وحيدة امي

وابوي,ولما كان عمري 13 توفي ابوي وامي بحادث مروري وقتها ان كنت بالمدرسه,ولما جاء نهاية الدوام


جلست عند باب المدرسه استنى الوالد فجاءه دخلت زوجت عمي تناديني وتقول ريم يالله ,استغربت وقلت وشفيه

ليش ياعمه ابوي ماجاني دخلت السياره وقمت اسأل واقول وشفيه مارضيت ترد علي لدرجة اني سألت السواق

وقلت له عم محمد وين ابوي ? ومارد علي ,كنت حاسه بشي غريب دخلت البيت وعرفت الحقيقة....مابغى

اسرد التفاصيل لانها مؤلمه ,المهم عمي اصبح ولي امري وزوجته انسانه ماوفيها حقها لو بتكلم عنها لانها

عوضتني عن اشياء كثيره بحياتي كان عندهم ولدين سمير)يدرس برا المملكه,(فهد)الله لايسامحه دنيا وآخره

اعذروني بس لوبتفهموني بتعذروني المهم (فهد)صايع وضايع اغلب اوقاته سفريات لبرا المملكه للعب وللحرام

ولما يجي بالمملكة يصبح كل وقته برا البيت تعب عمي وعمتي فيه,المهم ماكان يكلمني ولايعبرني ولايقول انه

لي بنت عم كنت اشوف بوجهه كراهيه للبنت كانت عمتي تقولي انه يكره البنات ويحتقرهم ويقول البنت لازم

تندفن(عقليه قديمه متحجره من كثر ماسوى حرام وشاف بنات الغرب على باله ان بنات المسلمين مثلهم) كنت

اخاف منه دايم لما اشوفه ,المهم كان لي غرفه خاصه كل شي اطلبه وفره لي عمي الله يغفرله ماكنت اختلط

بفهد لانه مايتواجد بالبيت ولما كبرت وصار عمري 16 كان لازم اتغطى عن اولاد عمي كنت دايم اجلس مع

عمتي(زوجة عمي)واقولها عن اسراري و احلامي وكانت تطبطب على راسي وتقول ياريم ربي مارزقني بنت

لكن رزقني بأفضل من بنت بطني(يعني لو ان لها بنت ماكانت حبتها كثر ماحبتني)كانت هي وعمي يشتكون

من ولدهم فهدلانه فضحهم بالشرطه لماوصل عمري 17كنت احلم بسمير ولد عمي الي عمري ماشفته غير

مرتين مره لما كنت مع ابوي وامي ومره لما توفي ابوي وجاء يعزي (كان فارس احلامي)نمى ذا الحب عندي

وماكان احد يدري لا عمي ولاعمتي ولاهو,كنت دايم اسمع عمي يقول( انا ابغى اوفر لهذي البنت حياة آمنه

عشان يرتاح ضميري) ماكان خايف على اولاده لانهم اولاد لكن الخوف دايم يكون على البنت اما الولد يقدر يدبر نفسه اما البنت لازم لها عون ماهو فرعون وعمي كان لي عون هو وزوجته بس ولدهم هدم حياتي وحياة


اهله وصار فرعون علينا....واه وش من حياه بس???

كان عمي يقولي تخرجي من الثانويه وادخلك احسن كليه وبفلوس بعد وخارج المملكه كان حالته الماديه جدا مرتفعه تحمست من كلامه ابغى اسافر اتعلم برا ولما وصل عمر19 سنه حدثت الكارثه..

فهد نادرا مايكون بالبيت وعمي مسوي له قسم خاص له عن طريق هذا القسم يقدر يوصل لامه وابوه عن طريق باب كان بين غرفة امه وابوه والقسم الخاص فيه يعني كان له بيت كامل مكمل ماعدا جزء بسيط اعيش فيه وفيه

صاله كبيره (كنا نجتمع فيها انا وعمي وعمتي) ذي الصاله فيها باب لغرفة عمي وعمتي يعني البيت مرتب

ترتيب يعطي كل واحد خصوصياته ماكنت اتعدى حدودي حدي هالجزء الخاص فيني,وفي يوم من الايام كنا مجتمعين بالصاله نتفرج بمسلسل انا وعمي وعمتي ولما انتهى المسلسل راحوا ينامون جلست بالصاله اتفرج شوي سمعت صوت غريب تصلبت في مكاني ماقدرت اتحرك قمت اتسل شوي شوي عشان اروح غرفتي

واقفل الباب ...مشيت شوي شوي ودخلت الغرفه وانا ماسكه يد الباب الا واحد وراي يمسك الباب ويقفله بقوه ناظرت لقيته ولد عمي فهد سكران صارخت ناديت بس ياللاسف التلفزيون بالصاله صوته مرتفع يعني مهما

صارخت ماراح احد يسمعني وياه ... كان غرفتي لها شباك عن طريقه اقدر انادي الشغاله فتحت الشباك وناديت بس كان ال ...اقرب من ان احد ينقذني حاول السافل يمسكني وكنت اتخبط من زاويه لزاويه واقوله وانا ابكي:

فهد انا بنت عمك ..
فهد انا عارك وشرفك والي يعيبني يعيبك
فهد انا امانه عندكم

فهد لاتدمرني

فهد........((وا ا ا اه من كل قلبي اقولها وا ه ياناس من ينصرني ودي اشوفه يتدمر قدامي ودي اشوفه يتقلب على فراش الالم

قدامي))اغتصبني السافل اغتصب شرفه وعرضه اغتصب الامانه الي عندهم اغتصب بنت عمه اغتصب الشي الي يحافظون عليه اهله اغتصب حياتي ودمرني ماقدر اوصف حالتي بذيك الليله كنت منهاره ماتكلم دخلت الشغاله علي وانا شبه عاريه

غطتني بسرعه جزاها الله الف خير صرخت وقالت بصوت عالي الحقوها الحقوها ولدكم اغتصبها دخلت عمتي وعمي منصدمين وانا منهاره صامته خلاص كل شي راح كفايه امي وابوي وحتى عرضي افتقدته من اقرب الناس لي فقدنياه الذئب البشري فقدني عرضي وشرفي حطمني حطم حياتي حطم احلامي حطم حلمي في اخوه حطم مستقبلي ماراح اسافر ماراح ادرس ماراح وماراح

كل فكره طرت على بالي ذيك اللحظه.جلست قرابة اسبوع منهاره ماتكلم تنومت بمستشفى الامراض النفسيه اسبوع وعمي اصيب بجلطه دماغيه........والا يومنا الحالي وانا اتعالج عند طبيب نفسي لان اثار الصدمه تلازمني حتى بمنامي ,,,,البيت انقلب من الفعله الشنيعه ,اما السافل فهد اختفى عن الانظار,تدرون ياناس ان فعلة ولد عمي خلتني انسانه عصبيه وعنيده صرت

اكره العالم خلاص انا انسانه محطمه ليش الحياة ? كان لي صديقتي(فاطمه) تواسيني تبكي علي كنت احس بحنان لما اشوفها كانت صديقه وفيه.وبعد شهر استسلمنا للامرالواقع كنت ماجالس عمي ولاعمتي ممازاد عمي امراض كان يبكي وينزل على رجولي ويقولي سامحيني يابنتي كنت ابكي واقوله مالك ذنب ياعمي.وبعد احداث كثيره جاء سمير من السفر وكانوا يبغوا يستروا على الخبر قبل لاينتشر للناس سفروا الشغاله لبلادها لانها هي الي شافتني وخافوا لاتعلم احد ماكان يدري غير عمي وعمتي

وسمير وفاطمه صديقتي واهلها.وجاء يوم سمير وطلب يشوفني كان يبغى يقولي سالفه كنت ارفض واقول مابغى كفايه الي سواه اخوك روح ماني ناقصتك كنت قاسيه عليهم اه بس,اجبرني وقال لازم نجتمع كلنا تغطيت وخرجت له وجاء عمي وعمتي وفجاءة جاء فهد السافل صرخت وقلت اكرهكم كلكم حاولت اخرج من البيت لكن قالولي فهد بيتزوجك ويغطي على فعلته قبل لاحد يدري من الناس!!! وبعد احداث ورفض وعناد صمدت وقبلت بالحقير


تزوجته على الورق وانزفيت في عرس كبير الناس تتكلم عن عرسي وتقول هنيالها ولكن مادروا اني مجبوره عشاني بنت عشان عرضي انهدر,رحنا لشقه عمي استأجرها لنا دخلت الغرفه وتقفلت نزلت فستان العرس وانا ابكي كنت اتمنى اني البسه لواحد احبه لواحد شريف مايعرف الحرام وش ذنبي انا?انا مثل كل البنات ابغى البس فستان عرس وانا مبسوطه اتدلع على زوجي يدخل حبه قلبي ,بس كل هذا ماصار دفعت ثمن فعله سكران دق الباب علي فتحت له وصرخت بوجهه وقلت ياسافل ياحقير اكرهك ولومسكتني الحين راح اهرب وافضحكم ,كل هذا الي اسويه فيه قليل ياناس دمرني دمرني,ماقدريتكلم سكت لانه غلطان,جلست معاه 7 أشهر ماخليته يمسكني كان يعتذر ويحاول يبر فعلته لكن كنت ماتأثر كل كلمه يقولها تزيدني مناعه ضده,وبعد مامرت الشهور وحنا اغراب بيت واحد طلبت الطلاقوالله ياناس مامانع على طول طلقني بثلاث دمرني اكثر واكثر شلت شنطتي ورحت لبيت عمي الي طاح من قصتي وقال بصوت مهموس الله لايسامحك يافهد ومن بعدها مانطق عمي ولابكلمه مات عمي مات

سندي مات ابوي الثاني خلاص كل شي حلو يروح منيكان اهم شي عند عمتي ان الامر يصير مستور قدام الناس.ولما صار عمري23 سنه قالت لي صديقتي فاطمه:
ريم انتي مظلومه في ذي الحياه وربي يبغى يعوضك خير
انا[ريم]:وش قصدك؟
فاطمه:صالح اخوي تعرفينه انتي... الي مات زوجته قبل سنه ,عمره 41سنه بس انسان تقي ويخاف ربه,عنده ولد عمره 15 وبنت عمرها11 سنه يبغى يتزوجك وهو عارف ظروفك ومتفهم وضعك(فاطمه كانت واسطة خير فعلا نجحت الله يجزاها خير) وماعنده مانع يبغاك تعوضينه عن اشياء افتقدها وهو ***** الله بيعوضك عن ذي الحياة
فعلا تزوجته بموافقت سمير ولد عمي وموافقت عمتي وكان الفرح عائلي,لكن تعتقدون مرت الليله بهدوء
لا والله تنكدت ذيك الليله,طبعا موغريب هالشي علي طول عمري متنكده ((لاإله الا الله اللهم لاعتراض على حكمك))سامحوني اعزائي فوالله اني لاستطيع ان اتمالك نفسي من همي وألمي
يتبع لعدم كفايه .....
المهم لما دخل صالح واهله واولادة بالصاله عندي قمت اسلم عليهم وباركوا لي كان صالح في نظراته اعجاب كبير بي وكان طول الليل وهو يناظرني متفائل خير على قوله فجاءه دخل فهد من غير مايراعي حرمة الموجودين من غير مايراعي وجود بنات ناس بالبيت قام شدني من شعري وقال تتزوجين من غير ماتقولين لي تتزوجين وانتي الي رفضتي تعيشي معي وخليتي اهلي يحقدون علي نسى .ه لي نسى اني رفضته من افعاله <<
الي شفتها فيه وانتهاكه عرضي كان يبغى يثبت رجولته على حسابي وكان انسان يحب ينتقم من خلق الله الضعوف من غير

سبب وياكثر ضحاياه من النا س سوا الاجانب او من نفس بلده بس انا اكبر ضحيه في حياته والله ياناس ان فيه ناس تبغى تفرض

سيطرتها على خلق الله حتى لوبالحرام وحتى لوعلى امه وابوه, تدخلوا الموجودين وعمتي صارت تطق ولدها بكل قوتها وقام

صالح يضرب فهد ويقول انت طليقها مايكفيك العار الي سويته بنت عمك وبعدين ليش تدخل على اهلي من دون ماتستأذن وريم على ذمتي وحصلت هوشه كبيره انتهت بقسم الشرطه وحبس فهد يومين حتى تنازل عن حقه صالح,ماحسيت بطمع الحياه بذيك الليله كلها هم ونكد(كان فهد حاقد علي مايبغاني اتزوج ..هذا انسان كاره الحياه كل شي حرام يعرفه بس ايش ذنبي انا انا الي

ماعمري آذيته ولاآذيت اهلهبس عرفنا السبب ان تأثير المخدرات والخمر عليه هو الي يوصله هالمواصيل وانا الضحيه) وبعد ثلاث ايام وبعد هدوء الاوضاع بديت اندمج مع صالح حسيت بالحنان والابوه الي افتقدتها من زمان حسيت انه كل شي بحياتي,كان يساعدني بعلاجي ويحمسني على نسيان الماضي وكان ولده اسمه: (سعيد)وبنته(هيفــاء)ك انوا متخوفين مني لكن بعد شهر تأقلمنا مع بعضنا مع ان فارق السن بيننا بسيط جدا ,كانوا ينادوني يمه وكانوا يحسون ان ذي الكلمه ماتناسبني كانوا

يقولون انتي اختنا انتي صغيره باقي بس عشان ابوهم كان يجبرهم ينادوني يمه وفعلا صرت ام لهم وابو وخال وعم وصرت الحنان والعطف والحب لهم,ماراح اتطرق لاحداث كثيره تسببها فهد في ايذائنا بس راح اقولكم بعض منها,في يوم من الايام جت عندي عمتي(زوجة عمي)وجلسنا نسولف وكان صالح ماهو موجود بالبيت,فجاءة دق الباب وقالت هيفاء في واحد عند الباب يقول افتحي قمت اشوف من عند الباب الا واذا بسعيد فتح الباب والي عند الباب كان فهد(موراضي يتركني بحالي ماقدر ابلغ عنه

اخاف سالفة ال. احد يدري من الناس عنها لان لودريت الجهات المختصه راح ينذاع الخبر)كنت اتهرب لاني ماكشف عليه وناديت عمتي وانا ارتجف خوف واقول الحقير ياعمه جاء قامت تخاصمه وتقول وايش الي جابك ,تدرون وش سوىمسك امه من يدها بقوه وقال لاتجلسين بيتهم البسي عباتك ويالله(كان يجر امه وكأنه يجر ****)قمت اصيح واقول اخرج يالحقير ماخلصت

كلمتي الا ورماني على الارض وحط رجله بوجهي وتلفظ علي بألفاظ بذيئه , أخذ سعيد سكين وطعن فهد بظهره كذا طعنه وصار الي صاروكان هذا دفاع عني(سعيد وهيفاء ماكان عندهم علم بسالفة فهد كانوا دايم السؤال الي محيرهم ليش فهد يسوي فيك كذاكنا انا وابوهم مانرد عليهم بحكم سنهم)وفي قسم الشرطه ماقدر فهد يكسب القضيه لانها كانت ضده وصارت القضيه((دفاع عن النفس))واحد ودخل بيتنا وتهجم على . الناس كان هذا عقابه ,فهد طبعا ماجراله شي لانه ذئب بشري سافل ومرت الشهور وكتب ربي وحملت من صالح كنت دايم اروح لدوام بشغلي كنت ادرس بمعهد كان ملكي من معاهد ابوي الله يرحمه وبعد الدراسه صرت مديرته المهم في ذاك اليوم وصل صالح الاولاد لمدارسهم وصلني لمعهدي وفي نهايه الدوام جاء ياخذني صالح ولما قربت لسياره مادريت الا وفهد مسرع بسيارته كان يبغى يصدمني لكن ربي ستر دخلت السياره وانهرت من كثر البكاء ,صالح انقهر وعزم انه ينتقم منه(لكن ياناس ماكان فيه أي اثباتات ضده)وقتها بكيت وقلت:
صالح انت الشي الجميل بحياتي لاتخليني اخسرك ,وفهد ماحد يقدر عليه غير ربك واذا مارحم امه تبغاة يرحمنا صالح حتى امه يضربها فتكفى خله ربي يجازيه,عذب امه واخوه ,اخوه سافر للخارج يشتغل هارب من تصرفات فهدالي فضحهم قدام الناس وامه كانت تعاني منه كان يدفها ويشتمها ويضربها ويقولها والله لوماتسكتين من زنك والله لادفنك تحت الارض مايهتم فيها بس ربي

كتب لها اخوان كثير كانوا يهتمون فيها وفعلا صدق الله حينما قال في كتابه الكريم في التغابن((إنما اموالكم وأولادكم فتنه والله عنده اجرٌعظيم))...ولدت وجبت بنت سميناه (طيف) كان صالح يعاني من مرض القلب كان دايم يتعب أي شي يأثر عليه بس كنا انا واولاده موفرين له الامان والهدوء وبعد سنه كتب ربي وحملت للمرة الثانيه وانا في شهري السادس رحت وزرت زوجة عمي لانها كانت طايحه على الفراش فبعد زيارتها وانا خارجه الا وإذافهد طالع للبيت وشافني تراجعت للورى رجعت لغرفة عمتي(يالله ايش اسوي ياعمه فهد جاء )عمتي طايحه وش تقدر تسوي غير انها تطمني بلسانها قمت انادي الشغاله واقول قفلي الباب وطلعت جوالي واتصلت على زوجي وقلتله تعال بسرعه لكن.......دخل فهد الي مايراعي . الله (يدخل على أي وحده من غير استأذان مايدري ان الكشف على غير ال. محرمدام انه صايع وخمار وزاني وحرامي وكل شي شين فيه وشلون يبالي بال.)دخل وقال ايش الي جابك وكنت متنقبه وقتها وانا ارتجف واقوله ازور عمتي كان خطواته تتجه ناحيتي وعمتي تقول

اخرج اخرج يافهد اخرج ولاتخلي قلبي يغضب عليك اكثر كانت تقول:ايش الله بلاني فيك كل العالم تشتكي منك وحتى بنت عمك ماسلمت منك,كانت تردد وتقول كفايه انها سامحتك بالي سويته فيها (قصده.ه لي)خلها يافهد وروح ...كان مايدري

وش تقول امه كان متجه ناحيتي وكل عيونه شر وكنت انادي واقول للشغاله نادي أي احد وكنت اصارخ وابكي لاني ماكنت اقدر اتحرك بسبب حملي وفجاءه دفني بقوة على الجدار واغمى علي.......ماصحيت الا وانا بالمستشفى ...صحيت ولقيت نفسي انسانه اخرى.......انسانه فقدت جنينها.......انسانه لاتستطيع الانجاب مره اخرى.........كل هذا من ولد عمي اغتصبني وكرهني بالحياه وافقدني طفلي الثاني لكن الحمد لله تكفيني (طيف) من لحمي ودمي ويكفيني (سعيد وهيفاء)ابنائي الي ماجابهم بطني الحمد لله على نعمته.صرت انسانه عاجزه عن الانجاب بسبب الرميه الي رماني فيها ولد عمي ,فاض الكيل من صالح وجن جنونه ورفع قضيه ضد فهدعلى فعايله الشنيعه لكن لم تستكمل القضيه
صالح مات راح لربه (رحمة الله عليه)تذرف دموعي وانا اكتب لكم عن موته عشت معه خمس سنوات حسيت بالحنان والحمايه وانا معه لكن خلاص راح.. بنتي(طيف)بتعيش نفس معاناتي فقدت ابوها (سعيد وهيفاء)كذالك لكن يشهد علي ربي ماحسستهم بهذا الاحساس كنت لهم الام والابو لكن الخوف من السافل فهد...اجبرني (سمير) ولد عمي اتنازل عن القضيه وفعلا عشان خاطر عمتي العاجزه عن الحركه تنازلت وطلبت من سمير ان يخلي فهد ينسانى ويخليني اربي الايتام بهدوء,كنت ادعي ربي ليل ونهار على فهد ان الله يبليه بلوه كبيره,كان يتعرض لطريقي وطريق الاولاد كان يضرب سعيد من غير سبب كان يشوه صورتي قدام اهل الحي ويقول هذي انسانه منحطه و...و... ا اه بس بعد سنه من موت زوجي وقبل سنه من يومي هذا كتب الله على فهد انه يسجن بسبب تعاطي المخدرات,ساءت احوال عمتي بسبب افعال ابنها العاق ومات بعد ذالك وبيقي سمير الي ماخلاني احتاج شي انا والايتام الله يجزاه الف خير انتقلت الي بيت اهل زوجي وهو عباره عن عماره كبيره سكنا بشقه ملك لزوجي الله يرحمه وكنا في ظل وحماية اخوانه الله يجزاهم خير كنت اوفر كل شي لسعيد وهيفاء وطيف واحاول تربيتهم تربيه صالحه كنت احس ان سعيد وهيفاء جزء مني كبير كنت اعاملهم مثل معاملة طيف بنتي ,وهم ينادوني بيمه وفعلا حسسوني بأني امهم ومانسى سؤالهم الي محيرهم دوم ويش الي بينكم وبين فهد ....وقبل اسبوعين كلمني عم الاولاد وقال وش رايك نزوج هيفاء لولدي ,,انا مامانعت على الرغم ان عمر البنت 17 صغيره عن الزواج في جيلنا هذا تدرون ليش مامانعت
قبل اسبوعين بعد ماكلمني عم الاولاد طلبت من سعيد الي عمره 25 سنه وهيفاء الي عمرها 17 سنه وطبعا بحضور المشاغبه طيف الي صار عمرها الا 6 سنوات طلبت منهم جلسه عائليه وقلت لهيفاء ان ولد عمك طلبك وهو كفوا واهم شي انه يصلي

ويخاف ربه كانت هيفاء مقتنعه فيه لكن سعيد عارض وقالي :
يمة عبد الله ولد عمي كبير عن هيفاء عمره سبعه وعشرين وكان يناظر اخته ويقول ياغبيه اشفيك انتظري على الاقل خمس سنوات وكانت هيفاء ساكته ..
انا قلت لسعيد ياسعيد خلهم يتزوجين والله يستر عليهم البنت مالها الازوجها ,قال سعيد وهو معصب لو على موتي ماتزوجه الابعد اربع او خمس سنين على الاقل وشفيكم انهبلتوا انتوا يمه اشفيك البنت صغيره
قلت لهم ياحبايبي لاتخلون الزواج تحدي وبعدين ياسعيد البنت في رأي لازم هذا السن تتزوج وعلى فكره ياسعيد طيف لوبلغت سن 17 بزوجها تدرون ليشقالوا لي ليش يمه
قلت:البنت مثل التحفه الثمينه لو انكسرت ماراح تتصلح ولوتصلحت راح تبقى الخدوش ظاهره عليها,انا ياسعيد وياهيفاء اغتصبت وعمري 19 سنه من فهد وخلاني اعيش حياه مره ليته اكتفى بفعلته لكن كمل مشواره حتى الخلفه فقدتها بسببه وحتى نومي ماتهناه الى الان من المرض النفسي الي اعيشه بسبب فهد بس الحمد لله ربي رزقني فيكم وبطيف وابوكم الله يرحمه عوضني خير كثير فعشان كذا ابغى استر على اختك ياسعيد والبنت في بيت زوجها تطمن عليها كثير والي يطمنا اكثر اذا كان هذا الي بترتبط فيه سنه كبير ...هذا جوابي على سؤالكم الي يحيركم عن فهد ,وبدت دموعي تنزل على خدي وبديت احس باعارض الحاله النفسيه تجيني وبكت هيفاء بكاء شديد وحضنتني وبدت تقبل يديني واقدامي وقام سعيد والدموع على خدوده وقالي :والله والله يايمه ريم ان لو أمي عايشه معنا الحين ماكان سوت الي انتي سويتيه لنا في هذي السبع السنين الي تعرفنا عليك فيها فوالله يايمه ريم لاحميك واضل ظلك الي تحتمين فيه من الشمس فوالله يايمه ريم لماتزوج اعيش معك واحميك واحمي خواتي واكون لك ابن بار وصدر حنون مثل ماكنتي لنا الصدر الحنون فوالله هذي كلماته مازدت عليها.
ماني عارفه اعبر عن شعوري لكن الحمد لله على كل شي ,وهمي بالحياه هذي سعيد وهيفاء وطيف ابغاهم اسعد الناس وابعد عنهم كل شي يؤلمهم في هذا الحياه والحمد لله الله رزقني بسند وعون(سعيد) وصدقوني اني الا وقتنا الحاضر وانا اعاني من اثر نفسي سببه لي ابن عمي اتعالج عند طبيب نفسي يهديني بأدويه احس انها ماتفيدني لان الجرح عميق ومايتصلح ابد والحمد لله والان انا اشغل اوقاتي اغلبها في ادارة المعهد والان بنبداء نتعاقد انا وسعيد واخواته مع شركه لبناء مدرسه لحفظ القران لتكون طريق خيرلنا بحياتنا وهذي قصتي الي تقولكم البنت اجمل شي بالحياه لو قريتوا قصص كثيره تعرفون ان البنت ماخيبت امال اهلها كثر ماخيبها الولد اعذروني اخواني الشباب انا اقول البعض ,لان البنت شي ثمين ام للمستقبل وام للاجيال القادمه لكن من يدرك ذلك ومن يرى ان البنت هم وغم فنقول له انظر اللىالحقيقه ..البنت فوالله كنز كبير لازم نحافظ عليه ومانهدره لكن من

اغتصاب سائق التاكسي لي


اغتصاب سائق التاكسي لي

هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر
وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه.   فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها   العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية   المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب
لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت
استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة.   ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء
وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن   زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهما

اغتصاب فتاة قدام صديقتها - قصة اغتصاب فتاة - قصص اغتصاب فتيات- قصة واقعية اغتصاب فتاة



السلام عليكم ...

تقول الفتاة "ر.ك":....................
اننى ارى نفسي انظر الى الاشياء و اتاملها بدموع من الذنب و الضعف....ومع ذلك اريد ان انسي و اعيش اريد ان اتوقف عن الشعور بالم القلوب و لكننى اجد ان حياتى انتهت فعلا....انا مريضة....اشعر بالتعب.....كل شىء اصبح غامض.....هنالك شىء يطاردنى فى كل مكان.اننى احمل سر كبير فى حياتى.....لقد اطبق عليا جفون الحيرة و الضياع......وبدموع تقول:لقد اعتدت ان اكون الشخص الذى تلجا اليه صديقتى"م.ا"
بداية القصة........
كنت اشعر بالملل فى البيت فاتصلت بصديقتى "م.ا" لتاتى الى بيتنا لنتنزه فى السوق و غيره و نشترى ما نريد من المحلات فوافقت و ذهبنا.....عند وصولنا لمحت الرجل الذى احبه.....(كنت جريئه و جميله و صديقتى كانت جميلة ايضا و لكنها ليست جريئه مثلى....) اردت ان اخاطب ذلك الرجل "ف.ال" و كما اردت فعلت لقد كنت فرحة جدا فهو الذى احبه و اتمناه ان يكون زوجى رغم ان عمرى 19 و هو 27 لكن قلبي كان ينبض فعلا بجانبه هو فقط اما هو فلقد كان يعاملنى ببرود لا اعرف لماذا..و فى المساء عدت الى البيت و انا افكر في "ف.ال" فلا شىء كنت افعله غير اننى اجلس على( الاب توب ) او الذهاب الى المحلات لاشترى لباس جديد او التعرف على اناس جدد من صنف الذكور اما الدراسه فلم تكن من اهتماماتى.و بعد العشاء تفاجات ب "ف.ال" انه ارسل الى رساله على جوالى يقول فيها انه معجب.....بصديقتك... و يريدنى ان اخبرها عنه (شعرت حينها ان الحب هو وهم لا يوجد و شعرت ان حياتى كلها سراب.... حاولت ان افهم لماذا لم يحبنى انا لماذا لماذا.....)فاتصلت به على الفور و صارحته بحبى له لكنه قال بكل بساطة انا لا احبك و انا معجب ب "م.ا" فهى التى اريدها هل ستخبرينها عنى ام اخبرها انا بنفسي فقلت ع الفور لا ساخبرها طبعا فقال هل انت متاكدة فقلت طبعا انا لا يتوقف قلبي عن الحب ابدا و ان لم تحبنى انت فسيحبنى غيرك(كان كله كذب فانا احبه هو لكننى قلت ذلك لاحفظ كرامتى) فى اليوم التالى اتت صديقتى الى بيتنا و قد قالت لى انه "ف.ال" اتصل بها و قال انه يريد ان يقابلنى لانه معجب بى فضحكت انا (و قلت انا فى نفسي لم يصدق اننى ساخبرها ) فقالت هل تمانعين فقلت نعم فقالت لماذا فقلت انه اكبر منك فى السن و لا اظن انكم ستتفقون فى الاراء( لم ارد ان اقول لصديقتى اننى احبه لاننى لا اريدها ان تعلم انه رفضنى انا و اختارها هى) فقالت لا.... لا اظن ذلك فهو شخص لطيف و مميز و لبق جدا فى تصرفاته....و هكذا استمرت ايام ثم شهور وهم يلتقون ببعض هى اصبحت تحبه اما هو فلقد اصبح يعشقها....و انا.... احترق من ذلك الحب. الى اتى يوم اخبرتنى انه يريد ان يتزوجها حينها اردت ان انتقم منه و منها و من كل شىء اردت....ان ادمرهم. اردت ان افعل كل ما بوسعى لالغى ذلك الزواج ففكرت..... ذهبت الى صديق "ط.ع"(هو رجل لا يفكر الا فى رغباته الجنسيه) و اتفقت معه على (فكرتى) فاستاجر بيت ... و من الغد اتصلت ب"م.ا" و قلت لها تعالى الى بيتنا الجديد الذى نريد ان نشتريه و اعطيتها العنوان و قلت لها يجب ان تاتى لتهنئيننا فقالت هل ستنتقلون فقلت لا فقط تعالى و فعلا اتت و فتحت لها الباب و قالت اين امك لابارك لها فقلت امى رحلت فقالت متى اشتريتم الاثاث و لماذا لم تخبرينى بذلك و جلست تسال...... فذهبت انا لاجلب العصير لها و وضعت فيه مخدر لتنام لكى يستطيع "ط.ع" ان.......و بعد ان شربت "م.ا" العصير بعد دقائق قالت اننى اشعر بنعاس و نامت. ثم حملها "ط.ع" الى غرفة النوم و بكل بساطة اغتصبها و انا كنت.......... التقط الصور لها كنت افكر فى الانتقام كنت ضائعه فى تلك اللحظه لم اكن افكر فى اى شىء سوى اننى ادمرها كما هى فعلت كنت ابكى و اتالم لما اراه لكننى لم امنعه من ذلك الشىء كان قلبي يصرخ و ينادى الى ضميرى.... ببساطه كنت عاجزة. فلقد اعمانى الشر عن محاولة ان انقذها كان كل شىء كالحلم اصبح كل شىء حينها مجهول ماذا ارى و ما هذا الذى امامى لا اعرف.... و بعد ساعات استيقظت هى ووجدت نفسها فى ذلك الوضع و بالطبع بدات بالصراخ و البكاء لقد كانت وحيدة هنالك فانا رحلت و ايضا "ط.ع"....فاتصلت بي "م.ا" و هى تبكى و تقول ماذا فعلتم بي و ببرود قلت لها ستعلمين ماذا سافعل بك.... و من الغد ارسلت رساله الى "ف.ال" قلت له ان ياتى حالا الى بيت "م.ا" و فعلا بعد نصف ساعه اتى فوجدنى امام بيتها فذهبت اليه و قلت هل فعلا ستتزوج "م.ا" فقال نعم فقلت مسكين انت فعلا فقال لماذا فقلت افتح هذا الظرف ففتحه بسرعه و راى حبيبته و هى باحضان رجل ( قالت "ر.ك" انها حجبت وجه "ط.ع" لكى لا يعرفه "ف.ال") كانت يداه ترتعشان و اول مرة ارى رجل يبكى فى حياتى امامى لقد بكى كانه طفل اضاع امه فقال خذى هذه الصور ابعديها عنى و خذى هذا الخاتم و قولى لها ان حبنا انتهى و سارحل من هذه الحياة فانا لا اعيش مع خائنه مثلك....ارجوك اذهبي الان لها......فودعنى ورحل .....وتركنى.......فذهبت الى بيت"م.ا" لم اعرف حينها لماذا ذهبت اليها.....وجدتها تبكى فى غرفتها و هى تحمل صورة"ف.ال" و قالت لقد رايته يرحل مبروك لقد انتصرتى فقلت لم ارد هذا .... فقالت ارحلى من هنا لكن تذكرى اننى لن اسامحك ابدا حينها صرخ قلبي و بكيت الى ان وجدت نفسي اقبل يديها و اقول لها اذهبي و بلغى الشرطه اذهبي ارجوكى انت بريئه دعى الناس تعرف من انا.....فقالت لا..... لن افعل ذلك الله سيعاقبك هو الذى سياخذ حقى منك انت.....انا لن ابلغ الشرطه لسبب واحد وهو عائلتى امى ستموت ان عرفت هذا الشىء و ابي مريض لن يقوى على هذا الخبراما الان اريدك ان ترحلى....و تركتها و هى تبكى





الحب هو شعور قوى...يتجول فى قلوب لا تعرف الاستسلام فيه...و الحب هو ذلك الشعور الذى يتملك الانسان...فاحيانا يشفينا...من كل شىء هو حولنا...و احيانا يصبح مرض..غالبا ما يقتلنا فى النهاية.
الحب هو تضحية لا تنتظر اذنا من العقل لكنه احيانا..يجعلنا نضحى باصدقائنا فى سبيل شخص نحبه...و كل شخص له طريقته الخاصة فى التضحية...
فى هذه الحياة هنالك العديد من الاشخاص يفعلون اى شىء فى سبيل ان يتقربوا من ما يريدون... حب الامتلاك و الانانية الطاغية تجعلهم يستعملون اى وسيلة لكى يعيشوا بسعادة هم....و يتركون الاخرين فى عذاب ابدى....
فتنقلب روح الخير الى روح من الكراهية و الحقد...
تتولد الكراهية لاى شخص فى هذه الحياة هنالك من يستسلم لها و هنالك من يحمل من الايمان الصافى و القوى فى قلبه فينتصر بذلك على هذه المشاعر المخزية.
فالحقد و الحسد من موروثات الكراهية فاحيانا نكره ابائنا او اصدقائنا ضنا منا انهم اخذوا شىئ ينتمى الينا.... فالابن يغار من ابيه على امه.. و الاب يغار من الناس على زوجته.. و الصديقه تغار من صديقتها على حبيبها....
نهاية القصة....
"تركتها وهى تبكى..."
تقول "ر.ك" كنت عاجزة لم استطع ان افعل شىء... اردت ان اموت.. ان ارتاح من صوت بكائها.. كنت اسمعها فى كل لحظه من حياتى. اردت ان يتوقف ذلك الصوت شعرت اننى لا اتنفس حياتى اصبحت لا شىء ....صوتها لا يرحمنى انه لا يكتفى من تعذيبى بل ازداد قسوة ..كل ما اعرفه الان هو اننى دفنت نفسي..لقد مت منذ وقت طويل..ولقد ضاع قبرى..وسط هذه الحياة.
اننى اسقط و لا احد يستطيع ان ينقذنى...اننى اصرخ لكن فى الفراغ...حتى دموعى لا تشفق على...و لا استغرب من ذلك...فذلك الماضى سجننى فى هذه الحياة...اردت ان اهرب من كل شىء لكننى لم استطع ان اهرب من الله...تقول "ر.ك" بعد ان تركتها عدت الى منزلنا وجدت امى و ابي و اختى الصغيرة يبتسمون لبعضهم البعض و لم يلاحظ احد وجودى اردت ان اكون معهم لكننى لم اقوى على ذلك فلقد كان حاجز بيننا فانا لا انتمى الى هذا المكان....فكل ليلة اسمع صوت"م.ا" تلك الكوابيس قتلتنى...و مازاد من عذابي وهو ان صديقتى قررت ان ...تنتحر....ارادت ان ترحل بكل بساطة عن هذه الحياة...لكننى لازلت اشعر بوجودها لماذا لم تبتعد عنى...لكن ذلك كان مستحيل فاصبحت اراها فى كل شىء ....دائما امامى...وصوتها لا يغادر مسمعى....وبعد سنة من رحيلها قررت ان ابدا حياتى مع الضياع و ايام النسيان.....اردت ان انساها ان تبتعد عنى...ان تتركنى....و طبعا اصبح لدى اصدقاء من الملاهى كل يوم على ذلك الحال(خمور...مخدرات...) الى ان اتى يوم ووجدت نفسي فى الماضى....استيقظت ذات يوم ووجدت نفسي فى بيت غير بيتنا و ليس بيت صديقاتى الاتى اعرفهن..نعم انه بيت رجل لا اذكر اسمه حتى...وجدت نفسي اعيش لحظة من الماضى...و لا اعلم ان وقع اغتصابي او فعلت هذا رغبة منى....لم اكن اعلم شىء فلقد كنت اعيش حياتى و انا مخدرة لا اعى شىء.رغم صغر سنى الا اننى عشت حياة لم يعشها احد و لا اتمناها لاى شخص...وقع استغلالى بكل الطرق حتى الاصدقاء الذين اعرفهم اصبحوا ياخذون منى كل شىء جسدى وروحى و عواطفى اصبحت اسير كالجثة لا تعرف نفسها و طبعا وقع طردى من منزلنا و اصبحت مجرد "عار" على عائلتى...كنت اسكن لدى امراة "س.ج" (تتاجر) بجسدى و هكذا كانت حياتى...طبعا حاولت ان انتحر لكن فى كل مرة افشل ...و لم استطع ان اغادر ذلك المكان...حتى اننى اعتقدت اننى انتمى الى ذلك العالم...فاصبحت حياتى تقتصر على المتعة المخزيه.. اردت ان افعل اى شىء لانساها اشغل نفسي بتلك الافعال لكى لا اتذكرها او اسمعها (.و طبعا الله دائما موجود و انتقامه منى كان...) كنت اشعر دائما بالام بجسدى و حلقى و صداع قوى لا ينتهى..و حرارتى دائما مرتفعه و اعانى من الام فى بطنى و اسهال شديد..فنصحتنى "س.ج" ان اذهب الى الطبيب...و فعلت ذلك فقال لى الطبيب هذه اعراض خطيرة انتظرى التحليل الذى ساقوم به لكى الان و تعالى بعد غد...كنت خائفة...و لم اعرف لماذا...ومر ذلك اليوم كانه سنة كاملة... ذهبت اليه...و قال بعد حديث طويل انك تعانين من نقص فى المناعه (الايدز) شعرت بتعب كبير و كاننى احىا و اموت الف مرة فى الثانية الواحدة وبعد بكاء و الم مرير و دوار واخيرا استسلمت الى عقاب الله ...ربما انا اردت ان انسي لكن الله لا ينسي ابدا و هذا شئ اردت ان اتغافل عنه...و بدا الطبيب يتكلم لكننى لم اسمعه كان عقلى شارد الى هذه اللحظه لم اعرف ماذا كان يقول...فجاة رايت صورة امى فخرجت اركض و الطبيب ينادى....اردت ان احضن امى فى اخر ايام حياتى ....شعرت اننى فعلا ساموت هذه اللحظه....اردت امى...فقط امى...ذهبت الى منزلنا اردت ان ادخل لكننى لم استطع...هذا البيت طاهر لا مكان لى فيه....فجاة سمعت صوتها....امى نادتنى وهى تبكى و قالت ابنتى و كاننى اول مرة اسمعها فاستسلمت الى دموع عيناها و ركضت نحوها و قلت امى..لقد اشتقت اليك...فحملتنى الى بيتنا واخبرتها بكل شىء كانت تطلب المغفرة من الله من اجلى اما انا فكنت انظر الى اركان البيت ...لقد تغير كثيرا...لم استطع ان اقول يا رب سامحنى اشعر بالخجل منه اننى اخاف منه كثيرا...لكن ارج وان يرحمنى...و عندما عاد ابي من عمله طردنى ثانية اما امى فقالت لن تخرج هذا البيت ابدا فهى ابنتى و ان كان عيشها معنا يضايقك فارحل انت اما هى ستبقى الى اخر لحظة فى حياتى..(.لم اصدق انها امى ) هى لا تملك احد الان غيرنا...وبعد صمت قال ابي كيف حالك يا....بنيتى حينها علمت ان الله رحمنى...فلقد عدت الى الحياة ثانية..لاول مرة ابي لم يكترث لما تقوله الناس عنى...شعرت انه فعلا يحبنى اما امى...فهى كل شىء املكه...فى حياتى...فى مساء يوم ما..اتت امى و قالت لى لماذا لن نذهب سويا الى طبيبة نفسية فقلت لماذا فقالت لا ابدا انما لترتاحى من هذه الاحداث التى مررت بها اريدك فقط ان تتعالجى جسديا و فكريا ..لم ارد ان ارفض طلب امى...ففعلت ما ارادته و فعلا الان اشعر بالقليل من الراحة...و تعودت على وجود"م.ا" فى حياتى ...احيانا تقترب منى و احيانا انا اريد ان ابتعد عنها...
(من نقل هذه القصة هى الطبيبة النفسية لدى "ر.ك" و طبعا بعد موافقتها..و حفظ للاسماء الذين تواجدوا فى هذه القصة...)

قصة اغتصاب.. حقيقية ... قصة

قصة اغتصاب.. حقيقية ... قصة
:7_17_1v[1]::7_17_1v[1]:كان عمري آنذاك تسعة عشر أو عشرين عاما ..كنت في المنزل أنا وابن عمي وحيدين حيث لا أحد فقد سافرالجميع ..خرجت بعد المغرب لفناء المنزل للخروج منه وتفاجأت بامرأة أمامي وتهم بالدخول داخل المنزل فقد كانت تريد أختي ...طبعا لا يوجد فعرفت أنها جارتنا المطلقة ..طبعا الذي يوجد بالداخل ابن عمي فقط ...طبعا في تلك السن يوجد طاقة هائلة وفتوة زائدة كما أنه يوجد عدم تفكير بالعواقب ...وبالطبع الفطري فالرجل يميل للمرأة ...ففكرت سريعا وقلت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :frashagirls (21): يا سلام صيد سهل.. الآن سأفعل بها ما أريد طبعا في تلك السن وفي تلك اللحظة لا يفكر الواحد في العقاب أو غيرة ...وقد كنت ــ ولله الحمد ـ شجاعا لا أهاب أبدا ..تركتها حتى تعمقت في الدخول للمنزل وقلت : حسنا ...لقد قاربت ساعة الهجوم ؟؟ سأهجم عليها ؟؟ فإن أستسلمت فحسن ...وإلا فلا ؟؟ وفجأة وبدون مقدمات حصل شيء خطير ؟؟...نظرت في أمري ؟؟وقلت في نفسي مالي وللمرأة ؟؟ لا واغتصاب بعد ؟؟ يعني أنا وإن لم أكن ملتزما بالدين ؟؟ \ :7_17_1v[1]: ؟؟ فأنا إنسان لدي مشاعر وأحاسيس ومتأكد أن ذلك خطأ ؟؟؟ أصداقائي كانوا يسافرون لتلك الدولة الخليجية ويفعلون ما يحلو ا لهم ..وأنا كنت أمتنع عن السفر خوفا من الوقوع في تلك الأوحال ...أفأقع الآن .. وأنا ذلك الفتى الذي أدعي المثالية ...لم أكن أخاف الفضيحة أو أن ستستنجد بأحد ..إطلاقا ...فقلت في نفسي مرة أخرى ,,حتى لو أن المرأة أستسلمت أو وافقت ...فهذه الأمر لم أفعله في حياتي السابقة ..إلحاح داخلي يخبرني أن هذا خططططططططططططططططططا + خطا + خطـأ ...فناديتها وقلت لها : تعالي يا أختي ........ المنزل لا يوجد به أحد فقد سافر الجميع ..لم أنتظر منها جوابا ؟؟ فأدرت لها ظهري وذهبت للمسجد ؟ لإني عندما خرجت كنت أريد المسجد ... طبعا ولله المنه والفضل ؟؟ فقد عصمني بعصمته ؟؟ ...وعدت من المسجد فأخبرت ابن عمي بما حدث ؟؟؟ فقال : أنت تحب المزاح دائما ؟؟ أخبرني بقصة أخرى ؟؟ هذه صعبة تتصدق فقلت : قسما لقد حصل ما قلت لك ..فحملق في عيني وغضب علي ..ثم قال : يا لك من مغفل ؟؟ كيف تترك هذه الفرصة:14_6_8[1]::10_9_137[1]::1 ...ليس هذا هو المهم في القصة بل المهم ...هو هذا الذي سأقوله ...بعد أحدى عشرة سنــ 11 ـــة تركت زوجتي عند خالها وتوجهت نحو الحرم للعمرة ؟ ..زوجتي أخذها خالها و أنزلها عند أحد الرقاة لـتقرأ عنده وتأخذ بعضا من السدر ...طبعا الشيخ معروف بالتقى والصلاح .. ويقرأ على مجموعة نساء بشرط أن يكن مستترات حتى أخمص قدميها و لا يلمسهن أبدا ..ليس هذا المقصود بل المقصود شي ء آخر ؟؟ انتهى وقت القراءة و انصرف الناس جميعهم
طبعا كان الناس في استراحة ..ذهب الجميع وبقيت زوجتي وحيدة فقد تأخر خالها عليها .. لم يبق أحد في الاستراحة حتى الشيخ خرج وترك باب الاستراحة مفتوحا وكان الوقت ليلا قبيل العشاء ..زوجتي بقيت وحيدة فقط ؟؟؟ وليس معها أحد ؟؟ تقول هي : تفاجأت بدخول سيارة إلى الاسترحة فإذا بها شابين في عز الشباب ..فقلت في نفسي .... خلاص رحت فيها ..فاقتربت السيارة مني أكثر ..فا ستغربا وجودي وحيدة ولكنهما سألاني أين الشيخ فقلت : خرج . ثم طلبت منهما الجوال لأكلم خالي حيث أن جوالي ليس بها رصيد ..فكان الشابان نعم التربية فأعطاني أحدهما الجوال ثم أبتعدا عني ..فأتصلت على خالي وأخبرته بذهاب الناس ..الشابان أخذا جوالهما وذهبا بسرعة ..ودون أن يكلماني أو ينظران إلى ....لما أخبرتني زوجتي بما حدث ..قلت : لها الحمد لله على لطفه وحفظه ..وأخبرتها بقصتي مع تلك المرأة ..وصدق الشاعر حيث يقول :
من يفعل الخير لن يعدم جوازيه ........................لن يذهب العرف بين الله والناس

اللهم جنبنا وجنب فتياتنا الرذيلة و الوقوع فيها ..وألبسنا ثوب التقى والعفاف ؟؟ اللهم آمين ..آمين

قصة اغتصاب حقيقيه



سرايا- كيف أصف لكم ما حدث لي؟ إن المفردات لا تعبر عن مأساتي، والعبارات لا تستوعب ما يغلي في فؤادي من جحيم؟

ليتني مت قبلها، ليتني وئدت تحت الثرى، فالموت قد يكون الخلاص الوحيد لآلامي، والقبر قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة.

هذه العبارات التي تفيض أسى وحزنا، هي أول ما تفوهت به المجني عليها، أمام محكمة جنايات عجمان، حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها.

خيم الصمت على أروقة المحكمة، اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن، كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار.

ولما تمالكت أمرها قليلا، واصلت سرد قصتها الأغرب من المآسي الشكسبيرية قائلة: قد تتعرض امرأة للاغتصاب، وهذه تجربة مريرة تخلف جروحا نادبة نازفة في نفسها، غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله، فمقترف الجريمة النكراء، أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي.

ثم وبنبرة صارخة أخذت تقول: تزوجته منذ سنوات طويلة، وتحملت الكثير فقط للحفاظ على استقرار أسرتي، وكلما كنت أفكر في الطلاق، أردد بيني وبين نفسي: أنا امرأة مطلقة، ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين، سأتحمل البلاء، وسأصبر حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا.

سنوات طويلة، وأنا أجتر مرارتي في صمت، ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا، ومن دون أن أجهر بالشكوى.

يعاقر الخمر، ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت، وينام خائر القوى حتى المغرب، لم يهتم بالعمل ولم يراع الله، ولم ينفق علي، ولم يمنحني حقوقي الشرعية.

كل هذا وأنا صامتة وصابرة، وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي.

الليلة السوداء

وفي الليلة السوداء، فوجئت به يدخل غرفتي، وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات الثانية عشرة، فطلب مني ما أسماه «حقه الشرعي»، فصرخت من هول المفاجأة.

كيف وابنتي في الجوار؟

هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟

ولما صاح في وجهي: لست مهتما بها، فهي ابنتك من طليقك، هلمي وإلا قتلتك الآن، ورأيت الشرر يقدح من عينيه، عرفت بأنه في حالة سكر شديد، فقمت لننتقل إلى حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد، فقط على سبيل الانحناء للعاصفة.

ولما دخلت غرفة المعيشة، فوجئت برجل غريب، اصطحبه معه إلى بيت الزوجية، في هذا الوقت المتأخر، فرجعت خطوة إلى الوراء، كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح لاستقبال الغرباء، فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة، تلقي بي إلى منتصف الغرفة، بملابسي الخفيفة، وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني.

صعقت من هول ما يحدث، غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.

وقفت في إصرار وهتفت في وجهه: هل فقدت صوابك؟

ما الذي تفعله يا رجل؟

عندئذ، قال بهدوء: لقد دعوت صديقي عليك، ووعدته أن يحظى بك الليلة، فإما أن تقبلي بلا مقاومة وفي خنوع، وإما ضربتك حتى تلفظي أنفاسك الأخيرة.

كابوس مخيف

لم أستسغ العبارة، وشعرت بأني في كابوس مخيف، حاولت الصراخ بأقصى طاقات صوتي، غير أن صوتي لم يخرج من حلقي، حاولت الهرب، ولكن ساقي لم تستطيعا حملي.

قاومت مقاومة يائسة، فانقض علي، زوجي وصديقه، مزقا ملابسي، وصفعاني مرة تلو الأخرى، حتى خارت قواي تماما، واستسلمت، لا لأني قبلت بالأمر، وإنما لأني كنت جثة هامدة لا روح فيها، وغير قادرة على الحراك.

عندئذ، اقتعد زوجي كرسيا، ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد، لمدة نحو ساعتين، وأنا أتوسل في ضراعة: كيف تقبل بما تراه؟

أنا زوجتك، عرضك، شرفك، ماذا دهاك؟

هل فقدت عقلك وصوابك وبعت كل شيء للشيطان؟

وبينما كنت أتوسل، كانت ابتسامة مجنونة ترتسم على شفتيه.

هذا باختصار ما حدث لي، مع هذا الزوج الذي حكم علي بأن أعيش وأنا أرجو الموت في كل لحظة. ولما انتهت من كلامها، توقفت عن البكاء، وسحبت نفسا عميقا ثم قالت بلهجة حاسمة: ما أطلبه من عدالة المحكمة هو القصاص؟

عندئذ وقف محامي المتهمين وطلب الكلمة فقال: سيدي القاضي، إنني أتنحى عن هذه القضية، فلا طاقة لي بالأمر.

ولما كان المتهمان قد اعترفا، فقد قررت المحكمة جلدهما 80 جلدة حدا لشرب الخمر، والسجن المؤبد للمتهمين عن تهمة المواقعة بالإكراه وإبعادهما من الدولة.

صرخت المجني عليها: أريد القصاص، ليس يكفيني سجنهما.